ولو أنني وقرت شعري وقاره

ولو أنني وقّرتُ شعري وَقارَهُ

ولم أترفّعْ عن مكاني وموْضعي

لأكبرتُ أن أومي إليك بنظرةٍ

لعُظْمِكَ عندي أو أشيرَ بأصبَعي