ولو عددت مالك من أياد

ولو عَدَّدْتَ مالَكَ من أَيادٍ

لأَفنَيْتُ الطُّروسَ ولم أُوَفِّ

أَلَسْتَ مُحَكِّمِي في بحرِ جُودٍ

لَدَيْكَ جَعَلْتَهُ في بَطْنِ كَفِّي

وعندي كُلُّ يَوْمٍ منكَ عُرفٌ

يفوحُ له الثَّناءُ بِكُلِّ عَرْفِ