يا أسعد السعداء دع

يا أسعدَ السعداءِ دع

وةُ مَن بجاهِكَ يُعرَفُ

عبداك صرفُ الدهْرِ في

حليهِما متصرِّفُ

هذا وما لهما لأج

لِكَ دونَ مِصْرٍ مَصْرِفُ

أنا خائفٌ مترقّبٌ

فيها وذاكَ مثقَّفُ

فكأنني موسَى بها

وكأن موسى يوسُفُ