يا من تكفل في النقوع تكلفا

يا من تَكَفَّلَ في النَّقُوعِ تكلُّفاً

ليسَ النقوعُ لِعلَّةٍ بنَفُوع

ما كُنْتُ تفرَحُ حيثُ كَنْتُ مُحَلِّقاً

فَأَقُولَ أَحْزَنَهُ عَلَيَّ وقُوعي

أَلهاكَ صاحِبُكَ الجديدُ ورُبَّما

تُرِكَ القديمُ لِعِلَّةِ المَرْقُوع