أبا حفيص رويدا

أبا حُفيْص رويداً

أمرُك من بعض مَيْري

ما ساقك الله نحوي

فيما أظن لخيري

يا زوجَ تلك التي زو

جُها البريةُ غيري

أأنت تشتم عرضي

وأنت في طول أيري

إن لم تدعْك يميني

بالصفع شماسَ ديرِ

فنكتَ أمَّك عني

بأير عير العُزيرِ