أتاني عن جاريك أن قد قطعته

أتاني عن جاريك أنْ قد قطعتَه

وفي لؤمكَ المشهور ما شئتَ من عُذْرِ

فهبْ ذلك الدينار صَاحبَ طالعي

من الأنجُم السيارةِ السبعة الزُّهرِ

وأنت الذي تُجريه لي وتنيرُهُ

وفيه الذي أرجو من الرزق والعُمْرِ

ألستَ حقيقاً بالدعاء بكُدرةٍ

وأن أتلقَّى ذاك إن كان بالشكرِ