أتود أنك تجتني ثمر العلا

أتود أنك تجتني ثمر العلا

عفواً وأنك في طباع الجوهري

أو كالذي فسدت قَعيدةُ بيته

فأحالَ يضرب ظهر طيرٍ أبتر

لا والذي جعل البيانَ مقسماً

بين الورى وأجلَّ حظَّ البحتري

ما ودَّ ذا ذو مِرّةٍ ولو أنه

نالت يداه عطارداً والمشتري