أحدث الصفع في دماغ أبي أحمق

أحْدثَ الصَفع في دِماغ أبي أح

مَق لا شكَّ خفَّةً واختلاطا

فرأى حَمْلهُ مَؤُونَةَ حربي

حمْلَهُ النائكينَ شُقراً سِباطا

إنَّ لي مشيةً أغربلُ فيها

آمناً أن أُساقط الأسقاطا

لا كمنْ لو مشى لظلَّ يداني

فقحةً لا تُفارقُ المِسْواطا

وجِلَ القلبُ أن تجيء هناتٌ

من عِجانٍ لا يستفيقُ لُواطا

مِشيةً لو مَشيتَها يا أبا أح

مق لم تملك الحِتارُ ضُراطا

بل سُلاحاً فيه الأجنَّةُ والأغ

راسُ تَحكي أمشاجُهُنَّ المخاطا