أغلاء وبلاء

أغلاءٌ وبلاءٌ

وبريديٌّ ضرُوطُ

وأعادٍ قد أحاطوا

لحق الناسَ القُنوطُ

تَخِذُ الأمةُ وهباً

عجباً أن قال طوطُ

كيف لا يضرطُ ألفاً

واستُهُ الدهرَ تلوطُ

حادثٌ يا آل وهب

فيه للقدرِ سُقوطُ

فُضِحتْ تلك البلاغا

تُ وهاتيكَ الخُطوطُ