أنا واش بسوء حالي إليكا

أنا واش بسوء حالي إليكا

طال تَشنيعُها برغمي عليكا

كلما قلتُ فيك قولاً جميلاً

ناقَضتْهُ وردعُهُ في يديكا

ولما ذاكَ بالعقاب ولكن

بالثواب الذي يُرجَّى ليدكا

قد تَصرَّفْتُ في نَواحٍ من الأرْ

ضِ فرَدَّتني النواحِي إليكا