أيعيب مشيي جاهل لو أنه

أيعيبُ مشيي جاهلٌ لو أنه

يمشي لأصبح ضُحكةً في الناسِ

بل رُجمةً لهُمُ سماجة منظرٍ

بل رحمة لتتابع الأنفاس

لو رُمتها لنثرتَ فَرْثَكَ دُونَها

من ضيقِ صدرٍ واتساع مَفاسي