النجح سؤلي فإن ألوى به قدر

النُجْحُ سُؤْلي فإن ألوى به قدرٌ

فاليأسُ سُؤْلي وتَرْحاً للمواعيدِ

يا حبّذا ظلُّ خالٍ غير مُطْمِعَةٍ

أو صوْبُ تلك المبَاريق المواعيدِ

لَفَوْتُ ما أمَّلته النفسُ أرفقُ بي

من حَيْرَةٍ بين تقريب وتبعيدِ

أصبحت في مأتم من سوء رأيكُمُ

والناس في عُرُسٍ منكم وفي عيدِ