جربت شعري أبلو كيف طاعته

جَرّبت شعري أبلو كيف طاعتُهُ

وقلت هل يتأتَّى في سليمانِ

فجاءني فيه طوعاً لا ينازعني

وَلَم أَخَلْهُ يواتى فيه بيتان

فقلت أمّا وهذا ابن طاعته

فسوف أَجزيه إحساناً بإحسانا

وما أُراني سَجيسَ الدهر جازيَهُ

بمثل مَدْحي به يَحيَى بن خاقان