حيا أبو حسن وهب أبا حسن

حيا أبو حسنٍ وهبٌ أبا حسنٍ

بضرطةٍ طيرتْ عُثنونه خُصلا

ثم استمرّتْ فصارتْ في البلادِ له

كأنها أرسلتْ من دبرهِ مثلا

بئسَ التحيةُ حياها الوزير ضُحىً

والحفل من سرواتِ القومِ قد حَفلا

يا ليتَ شعرِيَ عن وهب وفقحتهِ

وكيف عاتبها في الحشّ حين خلا