سعدت مقلتي بوجهك لولا

سَعِدتْ مقلتي بوَجْهِك لولا
أنها أُعْقِبَتْ بطول السهادِ
نَظَرَتْ نظرةً إليك فأمسى
ما اجْتَنَتْ منك وارثاً للرقادِ
ليس فيما كُسيتَ من حُلل الحس
ن ولا في هواي من مُستزادِ
أنا فَرْدُ الهوى كما أنت فرد ال
حسنِ مُستكبِرٌ عن الأندادِ
- Advertisement -