عجب الناس من أبي الصقر إذ وللي

عجبَ الناسُ من أبي الصقر إذ وُلْ

لِيَ بعد الإجارة الديوانا

ولعمري ما ذاك أعجبُ من أنْ

كان عِلجاً فصار من شيبانا

إن للجدِّ كيمياءً إذا ما

مَسَّ كلباً أحالهُ إنسانا

يفعل الله ما يشاء كما شا

ء متى شاء كائناً ما كانا