ما لي يزاحمني الخلصان في طرقي

ما لي يزاحمني الخُلصانُ في طرقي

ولا أزاحمه بالشعر في طُرُقِهْ

لا يجهلن على حلمي أخو ثقة

فالجهل من خلقي إن كان من خلقه