وضرطة وهب من الحادثات

وضرطةُ وهبٍ من الحادثاتِ

إذا ذُكرتْ حادثاتُ الزَّمنْ

أهذا الغلاء وهذا البلاءُ

وهذا الضُّراط وهذي الفتنْ

إليك المعوَّلُ والمشتكى

فَمُنَّ بعفوك يا ذا المِنَنْ

أيا آل وهبٍ لقد رعتُمُ

عظامَ النُّواسيِّ أعني الحسن

فأقسم لو كان حيّاً بكى

بما صنعتْ ريحكم بالدمن