يا أخي من أبي وما كان يزني

يا أخي مِنْ أبي وما كان يَزْني

حاشَ للَّهِ بل صحيحُ التَّقِيَّهْ

غيرَ أَنَّ التي رمتْ بكَ بنتاً

شرعتْ فَرْجَها لِحَوْضِ المَنِيَّهْ

ليسَ منه ولا من الموت بُدٌّ

لرشيدٍ ولا لنفسٍ غويَّهْ

اعفُ عني خطيئتي بالذي يُعْ

طيكَ ما تشتهي من القحطبيَّهْ