أجزتكم مروينا مطلقا

أَجَزْتُكُمْ مَرْوِيَّنَا مُطْلَقاً

وَمَا لَنَا يُعْزَى بِقَوْلٍ وَجِيزْ

وَلَوْ جَرَى الْحُكْمُ عَلَى رَسْمِهِ

لَكُنْتَ إِذْ أَنْتَ الْأَجَلَّ الْمُجِيزْ