أيارب أذا العزه

أَيَارَبِّ أَذَا الْعِزَّهْ

أَمَنْ يَسْقِي الْوَرَى عِزَّهْ

قَضَى عَبْدُكَ مِنْ وَجْدٍ

وَقَدْ أَوْهَى الْهَوَى عِزَّهْ

وَأَضْنَاهُ الذِي بَزَّهُ

مِنَ السُّلْوَانِ إِذْ عَزَّهْ

وَرُمْحُ الْغَمِّ قَدْ رَزَّهْ

فَأَرْدَى قَلْبَهُ رَزَّهْ

فَسَدِّدْهُ وَأَيِّدْهُ

وَثَبِّتْهُ كَمَا الرَّزَّهْ

وَأَطْعِمْ قَلْبَهُ الْعَرْثَا

نَ بُرَّ الْبِرِّ أَوْ رُزَّهْ

وَقَدْ نَادَاكَ ذُو ذُلٍّ

أَجِبْ يَا رَبَّنَا رِزَّهْ

وَأَنْقِذْهُ مِنَ الشِّرْكِ

إِذَا الشَّرُّ انْتَضَى لَخْزَهْ

وَأَبْدَى فَقْرُهُ عَجْزَهْ

وَأَغْرَى بِالْعَنَا لَحْزَهْ

وَيَسِّرْهُ إِلَى الْيُسْرَى

وَكُنْ مِنْ ضِدِّهَا حِرْزَهْ

وَكُنْ تَعْويذَهُ مِنْ كُ

لِّ مَا يَخْشَاهُ أَوْ حِرْزَهْ

وَعَامِلهُ بِتَوْفِيقٍِ

إِلَى مَا يَقْتَضِي حَْرزَهْ

وَأَمِّنْهُ مِنَ اللَّذْ يَقْ

تَضِي عَنْ هَدْيِكُمْ بَهْزَهْ

وَمِمَّا يَقْتَضِي نَحْزَهْ

وَمِمَّا يَقْتَضِي نَهْزَهْ

وَسَلِّمْنِي فِي ذِهْنِ

يَ مِمَّا يَقْتَضِي أَزَّهْ

وَمِنْ إِبْلِيسَ ذِي التَّدْلِي

سِ لاَ تُغْرِي بِنَا أَزَّهْ

وَمِمَّا يَقْطِفُ الذَّنْبَ ال

لَذِي يُصْلِي الْفَتَى رِجْزَهْ

وَمِمَّا يَجْتَنِي الْعَيْبَ ال

لَذِي يُكْسِي الْحََشَا رِجْزَهْ

وَمَلِّكْنِي مَطَا الرُّشْدِ

لِأُضْحِي مَاسِكاً غَرْزَهْ

وَأَمِّنْنِي أَذَا التَّأْمِي

نِ نَخْسَ الْغَيِّ أَوْ غَرْزَهْ

وَضَرْبَ الْهَمِّ أَوْ وَخْزَهْ

وَطَعْنَ الْغَمِّ أَوْ رَكْزَهْ

فَضُرِّي قَدْ دَعَا مِنْكُمْ

عَلِيماً سَامِعاً رِِكْزَهْ

بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَا

رِ مَنْ رَوَّى الْوَرَى مِزَّهْ

صَلاَةٌ دَائِماً تَسْقِي

هِ مِنْ رِضْوَانِكُمْ مَزَّهْ

عَلَيْهِ مَا حَبَاهُ الْفَجْ

رُ حُلْوَ الذِّكْرِ أَوْ مُزَّهْ