أيا من فيه للظمآن ري

أَيَا مَنْ فِيهِ لِلظَّمْآنِ رَيُّ

وَمَنْ عَلْيَاهُ لِلدُّنْيَا حُلِيُّ

وَمَنْ جَلَّى سَنَا شَمْسِ الْمَعَانِي

وَمَنْ نُورُ الْفَضَاءِ بِهِ جَلِيُّ

مُحِبُّكُمُ الذِي قُدْتُمْ هَوَاهُ

كَمَا قَادَتْ هَوَى غَيْلاَنَ مَيُّ

أَضَافَتْهُ ضَرُورَتُهُ إِلَى مَنْ

يَمُوتُ عَلَى الشَّهَادَةِ وَهْوَ حَيُّ