ذكرتك والبحر طلق المحيا
ذَكَرْتُكَ وَالبَحْرُ طَلْقُ الْمُحَيَّا
عَلَى مَتْنِهِ رَوْنَقٌ وَابْتِهَاجُ
فَآضَ سَرِيعاً يُحَاكِي فُؤَادِي
لِأَمْوَاجِهِ لَدَدٌ وَانْزِعَاجُ
أَلاَ لَيْتَ شِعْرِي أَيَجْمَعُنَا
بِلاَدٌ لَهُ مِنْ سَنَاكَ سِرَاجُ
- Advertisement -