رفعت دواعي الهم لابن أبي بكر

رَفَعْتُ دَوَاعِي الْهَمِّ لاِبْنِ أَبِي بَكْرِ

سَعِيدٍ وَمَا أَدْرَاكَ مِنْ حَكَمٍ بَرِّ

لِيُنْقِذَنِي مِمَّا اقْتَضَاهُ خِصَامُهَا

بِعَارِفَةٍ مِنْ بِرِّهِ النَّافِحِ الْعِطْرِ

وَيُطْفِئُ نَارَ الْوَجْدِ مِنِّي بِقَطْرَةٍ

تُمِيتُ الجَوَى مِنْ فَضْلِهِ الْوَابِلِ الْقَطْرِ