قصدتك يا مثوى الإمام ابن غالب

قَصَدْتُكَ يَا مَثْوَى الإِمَامِ ابْنِ غَالِبِ

لِأَنْقَذَ مِنْ هَمٍّ بِقَلْبِي غَالِبِ

فَفِيكَ الذِي يَشْفِي القُلُوبَ مِنَ الضَّنَى

وَيُبْرِيءُ مَنْ أَضْنَاهُ لَسْعُ النَّوَائِبِ