وأغيد يخجل ضوء البدور

وَأَغْيَدٍ يُخْجِلُ ضَوْءَ الْبُدُورْ

قَبَضَ رُوحِي عِنْدَ بَسْطِ الْكُسُورْ

أَوْدَى بِقَلْبِي قَوْلُهُ آمِراً

أَضْرِبْ فَفِي الأَحْشَاءِ مِنْهُ فُطُورْ

فَقُلْتُ إِذْ دَلَّهَنِي لَفْظُهُ

أَلاَ إِلَى اللهِ تَصِيرُ الأُمُورْ