واها لها من ليال هل تعود كما

وَاهاً لَهَا مِنْ لَيَالٍ هَلْ تَعُودُ كَمَا

كَانَتْ وَأَيُّ لَيَالٍ عَادَ مَاضِيهَا

لَمْ أَنْسَهَا مُذْ نَأَتْ عَنِّي بِبَهْجَتِهَا

وَأَيُّ أُنْسٍ مِنَ الأَيَّامِ يُنْسِيهَا