ياليلة قد هام فيها فؤادي

يَالَيْلَةً قدْ هامَ فيها فُؤادِي

لَمْ أَكْتَحِلْ شَغَفاً بِهَا بِرُقادِ

لِمْ لا وَقَدْ لاَحَتْ بِهَا الأَنْوارُ مِنْ

خَيْرِ الوَرى تُبْرِي مِنَ الأَنْكادِ

صَلَّى عليهِ اللهُ ما أَهْدَتْ لَنَا

وَضَّاحَ نُورِهِ لَيْلَةُ الْمِيلادِ