يا سيدي سيد الجمهور جمهور

يَا سَيِّدِي سَيِّدَ الْجَمْهورِ جُمْهورِ
هُمُ نُجُومُ الوَرَى فِي كلِّ دَيْجُورِ
هَلْ أُذْنُ حِلْمِكَ لِلْمَنْجُورِ مُنْصِتَةٌ
إِذَا دَعَاكَ بِذُلٍّ غَيْرِ مَنْجُورِ
إِيْ وَالذِي سَطَّرَتْ أَيْدِي الْعَلاَءِ لَكُمْ
فِي مُصْحَفِ الْمَجْدِ وَهْوَ خَيْرُ مَسْطُورِ
وَمَا أَذَاعَتْ لَنَا مِنْ عَرْفِ فَخْرِكُمُ
صَبَا الْمَحَامِدِ مِنْ مِسْكٍ وَكَافُورِ
أَعُوذُ بِالْحُبِّ حُبِّي لِشَمَائِلِكُمْ
مِنْ أَنْ أَكُونَ حَبِيباً مِثْلَ مَهْجُورِ
- Advertisement -