ألا ليت شعري هل أصادف خلوة

أَلا لَيتَ شِعري هَل أُصادِفُ خَلوَةً

لَدَيكِ فَأَشكو بَعضَ ما أَنا واجِدُ

رَعى اللَهُ يَوماً فيهِ أَشكو صَبابَتي

وَأَجفانُ عَيني بِالدُموعِ شَواهِدُ