خنت عهدي ولم أخن

خُنتَ عَهدي وَلَم أَخُن

بِعتَ وُدّي بِلا ثَمَن

قائِلاً هَل مُزايِدٌ

رابِحاً ثُمَّ مَن يَزِن

عُدَّتي كُنتَ لِلزَما

نِ فَقَد حُلتَ وَالزَمَن

أَرخِصِ البَيعَ كَيفَ شِئ

تَ وَذَرني لَتَندَمَن

سَوفَ تُبلى بِغَيرِنا

جَرِّبِ الناسَ وَاِمتَحِن