لحا الله يوما لست فيه بملتق

لَحا اللَهُ يَوماً لَستُ فيهِ بِمُلتَقِ

مُحَيّاكِ مِن أَجلِ النَوى وَالتَفَرُّقِ

وَكَيفَ يَطيبُ العَيشُ دونَ مَسَرَّةٍ

وَأَيُّ سُرورٍ لِلكَئيبِ المُؤَرَّقِ