ألا إن حبي له

أَلا إِنَّ حُبّي لَهُ

تَجاوَزَ مِقدارهُ

إِذا كُلُّ قَلبٍ سَلا

فَيا قَلبُ مِق دارَهُ

كَأَنَّ فُؤادي ثَوى

بِمَثواهُ أَو طارهُ

وَكَيفَ يَقولُ اِشتَفي

وَلَم يَقضِ أَوطارَهُ