تذكرت نفسي رياحينها

تَذَكَّرَت نَفسي رياحينَها

فَيا خَليلَيَّ رَيا حينَها

أَخافَها الدَهرُ وَإِن لَم أَزَل

أَقرَأُ خَوفَ العَينِ ياسينَها

يا عَجَباً يَأمُرُني الشَوقُ أَن

أَرجو رَياها وَياسي نَهى