كيف أظماني وقد كان

كَيفَ أَظماني وَقَد كا

نَ لي فيكَ مُرتَوى

أَو لما كملت قا

ل لَكَ اللَهُ مُرتَوا

شمتَ الحاسِدونَ بي

فيكَ مُذ شَطَّتِ النَوى

قيلَ يَنوونَ كَيدَهُم

قُلتُ لِلمَرءِ ما نَوى

حالَ بَيني وَبَينهُم

فالِقُ الحبِّ وَالنَوى