لا أشتهي الدنيا ولو أنني

لا أَشتَهي الدُنيا وَلَو أَنَّني

مُتَوَّجٌ أَملِكُ أَجوازَها

حَلَّ بِأَجفانِكَ ما راعَني

فَكَيفَ أَستَحسِنُ أَجوازَها