لا تعجبي للمعرى كيف أرقه

لا تَعجَبي لِلمَعرّى كَيفَ أَرّقَهُ

ترى أَيّ نَجمٍ تَحتَهُ فَرشا

هُوَ الهِلالُ وَإِن أَدمى أَظافِرَهُ

فَشِبلُ غابٍ وَإِمّا إِن رَنا فَرَشا