مات من ألجم الجواد

ماتَ مَن أَلجَمَ الجَوا

دَ لِنَصري وَأَسرَجا

أَطفَأَ الشَمسَ من هَدا

ني بِها حينَ أَسرَجا

يا نَجيباً فَقَدتُ مِن

هُ مَهيباً وَمُرتَجى

بابُ عِزٍّ فَتَحتُهُ

أَصبَحَ اليَومَ مُرتَجا

قُلتُ لِلحاسِدِ

إِنَّ لِلحَقِّ مَنهَجا

مَدَحَتني فَضائِلي

لا أُبالي بِمَن هَجا