محبتي تقتضي ودادي

مَحبَّتِي تَقْتَضِي وِدادي

وحالتي تقْتَضِي الرَّحِيلا

هذَانِ خصْمَان لستُ أقْضِي

بينَهُما خوفَ أن أَمِيلا

ولا يزَالانِ فِي اِخْتِصامٍ

حتّى نَرَى رأْيَكَ الجَمِيلا