وهمت وهمت للقياك يا

وَهمتُ وَهمتُ لِلُقياكَ يا

سُرورَ المُحِبِّ وَيا قوتَه

وَإِن غَيَّرَ السقمُ مِن وَجنَتَي

كَ دُرَّ الشَبابِ وَياقوتَه