يا ابن تسع كان يفهم ما

يا اِبنَ تِسع كانَ يَفهَمُ ما

رَفَعَ المَعنى وَما نَصَبا

خُذ مِنَ اللَهِ الأَمانَ فَمَن

خَفَّ ظَهراً لَم يَخَف نَصبا

إِنَّما يَخشى العِقابَ غَداً

مَن غَوى في شيبِهِ وَصَبا

فُزتَ يا عَبدَ الغَنِيِّ كَأَن

لَم تَجِد سقماً وَلا وَصَبا