يا صريعا لم تغن عنه أسود

يا صَريعاً لَم تُغن عَنهُ أُسودٌ

فَوقَ خَيلٍ يَجلنُ في البيدِ خيطا

عبرَتي تَحرِقُ الجُفونَ إِذا ما

بَعضُها لِلرِّقادِ بِالبَعضِ خيطا