أأحبابنا إن أجمع البعد بعدكم

أأحْبَابَنَا إنْ أجمَعَ البُعْدُ بَعدَكُمْ

على حربِنَا واستوهنَتْنَا عَسَاكِرُهْ

وغَادَرنَا مُسْتَسلمِينَ لِحِزبِهِ

فلا غَرْوَ فالمغْلُوبُ من غَابَ ناصِرُهْ