ألا أيها المولى الذي حسن خطه

أَلاَ أيُّها المولَى الذِي حُسْنُ خَطِّهِ

غَدَا وهوَ في جِسْمِ القَصَائِدِ رُوحُ

أَمِنْتُ على شِعرِي بخطِّكَ إذ غَدَا

يحسِّنُ وَجْهَ الشِّعرِ وهو قَبيحُ