لسيد لو دعتني بعض أنعمه العصر العثماني بواسطة أبو بحر الخطي لسيد لو دعتني بعض أنعمه,قصائد عتاب,شعر عتاب,شعر عن العتاب أُهْدِي ثَنَاءً مَتَى فُضَّتْ لَطَائمُهُ ضَاعَتْ فَضَاعَ ذَكَاءُ المِسْكِ والعُودِ لسيِّدٍ لو دَعَتْنِي بعضُ أَنْعُمِهِ بِشُكرِهَا ضَاقَ عَنهُ وسعُ مَجْهُودِي لَو سَاغَ أن يَعبُدَ النَّاسُ امرأً لِعُلاَ جَعلتُهُ لِعُلاَهُ الدَّهرَ مَعْبودِي جَلَّتْ فَلَمْ يَشْكُ ظَهْري ثِقْلَ مَحْمَلِها حَتَّى تَخَاذَلَ عن أطْواقِهَا جِيدِي فأسْألُ اللَّهَ أن يُدْنِي المَزَارَ بِهِ بِرغمِ ما حَالَ من يَمٍّ ومن بِيْدِ بحر البسيطعموديهقافية الدال (د)قصائد عتاب شارك