لعمرك ما واروه في الترب إنه

لَعَمْركَ ما وَارُوهُ في التُّرْبِ إنَّهُ

تقاصَرَ عن حَدِّ العُرُوجِ إلى الأُفْقِ

ولكنَّهُ الطَّوْدُ الذي لو يزولُ عَنْ

مَرَاسِيهِ مَادَتْ هذهِ الأرضُ بالخَلْقِ