وشادن مرضت أجفانه فغدا

وشَادِنٍ مَرِضَتْ أَجفانُهُ فَغَدَا

قَلْبي لها عَائِداً فانصَاعَ معلُولا

فَمَاتَ قَلْبِي وما ماتَتْ لَوَاحِظُهُ

ليقضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولا