وطرق سلكناها فمازال ضيقها

وَطُرْقٍ سَلَكْنَاهَا فَمَازَالَ ضِيْقُهَا

يَجُورُ بِنَا حتَّى ضَلَلْنَا بِها القَصْدا

فَلَوْ أنَّ ذَا القرنَينِ أدْرَكَ بَعْضَهَا

لَصَيَّرَهُ من دُونِ يَأْجوجِهِ سَدّا