ولما اكتسى اللوز الحسين مطارفا

ولَمَّا اكْتَسَى اللَّوزُ الحَسِينُ مَطَارِفاً

جَدايدَ من أَثْوابِهِ السُّندُسيَّةِ

أَشَارَ بِأَغْصَانٍ كأنَّ فُرُوعَهَا

أَكُفٌّ تَصَدَّتْ للدُّعَاءِ ومُدَّتِ