يا من إذا وقف الوفود ببابه

يا مَنْ إذَا وَقَفَ الوُفُودُ بِبَابِهِ

ولَوَوْا أكُفَّهُمْ علَى أسْبابِهِ

رَجَعُوا وقد ملأُوا حَقَائِبَ عِيسِهِمْ

مَا لا يَهُمُّ الفَقْرُ أن يحظَى بِهِ

ارحَمْ غَرِيباً أَفْرَدَتْهُ يَدُ النَّوَى

فَشَكَا إلَيكَ وأنْتَ تَعْلمُ ما بِهِ